المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2025

🔑 الغرفة التي ترى كل شيء... لكن لا تُرى🗽

صورة
داخل تاج تمثال الحرية:أسرار لاترويها الجولات السياحية على جزيرة صغيرة في مدينة نيويورك، يقف تمثال الحرية شامخًا كرمز للحرية والأمل. ملايين الناس يزورونه سنويًا، يلتقطون الصور بجانبه، ويصعد بعضهم مئات الدرجات للوصول إلى التاج. لكن هناك ما لايعرفه معظمهم... في قلب تاج التمثال، توجد غرفة سرية، مخفية عن أعين الزوا، لاتفتح للعامة، ولا تُذكر إلا همسًا في كواليس التاريخ والهندسة.  فما قصة هذه الغرفة؟ ولماذا أغلقت؟ وهل هي غرفة حراسة؟ أم شيء أعمق وأكثر غموضًا؟ تاج تمثال الحرية... أكثر من مجرد تاج الغرفة السرية ليست مجرد مساحة فارغة، بل وهي موقع تاريخي تم بناؤه ضمن التصميم الأصلي للتمثال، وتقع في تاج التمثال الذي يعلو ارتفاعًا يزيد عن 90 مترًا سطح الأرض. لماذا بُنيت هذه الغرفة؟ لتمنحك رؤية لامثيل لها،  صممها المهندس الفرنسي فريديرك أوغست بارتولدي، بتعاون مع العبقري الهيكلي غوستاف إيفل (نعم، نفسه الذي صمَم برج إيفل). وكان الهدف من الغرفة السماح للزوار بالحصول على إطلالة بانورامية مذهلة على ميناء نيويورك، وتجربة الشعور الذي تم وصفه بـ "رؤية العالم من عيني الحرية" لن تصدق ماحدث داخل تا...

💫الغرفة التي تعانق السماء: أسرار قمة برج إيفل🗼

صورة
غرفة سرية لايعرفها السياح - من جلس فيها ولماذا بنيت؟ تخيل أن تقف في غرفة تلامس الغيوم، في أعلى نقطة من أحد أشهر المعالم... هناك، حيث يلامس الحديد السماء، وتهب رياح باريس بهمسات، توجد غرفة صغيرة لايعرف عنها الكثيروون شيئًا. إنها ليست مجرد منصة للمشاهد بل غرفة تحمل قصة، ومنبع العبقرية، ومكانًا شهد زيارات ملوك وعلماء وعباقرة. فما سر هاذي الغرفة؟ ومن الذي جلس فيها؟ ولماذا بُنيت؟ وهل يمكن للناس زيارتها اليوم؟   غرفة غوستاف إيفل: 🤔ماقصتها؟💡ولماذا بُنيت؟ غوستاف إيفل لم يبنيها ليستريح فقط، بل صمم غوستاف إيفل ليستخدمها كمكتب ومختبرًا علميًا حيث يقوم بتجاربه المتعلقة بالضغط الجوي و الموجات. وبالإضافة جعلها مكانًا للقاءات الخاصة مع شخصيات بارزة مثل المخترع توماس إديسون.الغرفة صغيرة ومؤثثة على الطراز القديم. تحتوي الغرفة على تماثيل شمعية وأثاث يعكس روح العصر. 🔑ماذا يوجد داخل الغرفة؟  غرفة مؤثثة على الطراز القديم. تماثيل شمعية لغوستاف إيفل، وابنته، والمخترع الشهير توماس إديسون. نوافذ زجاجية تطل على باريس من الأعلىن وكأنها صالة أستقبال سماوية.   Photo:"Le bureau de Gustave Eiff...